الاحـد 13 شعبـان 1434 هـ 23 يونيو 2013 العدد 12626







فضاءات

فارس يواكيم: انهيار العرب بدأ في السبعينات مع ما سمي «عصر الانفتاح»
فارس يواكيم، اسم عابر للفنون. كتب نصوصا لمسرحيات وأفلام ومسلسلات، ألّف للصغار والكبار، أرّخ للأغنيات الآتية من الشعر وللشوام في مصر، حقق المخطوطات، أعد البرامج التلفزيونية والإذاعية، وعمل صحافيا ومذيعا. حقا، إن ما يلفت عند فارس يواكيم هو هذه التعددية الثقافية وعدم اعترافه بالحواجز بين الأنواع الكتابية.
القراءة أولا
كان بورخيس يتحسر كلما زار مكتبة لأنه لا يستطيع شراء كتب تهمه فيها لسبب بسيط: أنها موجودة في مكتبته. ومن يقرأ كتب بورخيس، وسيرة حياته، والمقابلات معه، لا بد أن يخرج باستنتاج أن عاشق الكتب هذا، صاحب «مكتبة بابل»، لم يبق كتابا مهما قديما أو جديدا لم يقرأه، من التراث الإغريقي، والإسلامي، وصولا للأدب العالمي
الجواهري بلسانه وبقلم سليم البصون
«الحوار من أجل معرفة الآخر.. وليس من أجل تغييره»، عبارة السيد حسين إسماعيل الصدر تصدرت قاعة «دار السلام» بلندن التي احتضنت احتفاء «منتدى مير بصري للمعرفة» بصدور كتاب «الجواهري بلسانه وبقلمي» للصحافي العراقي الراحل سليم البصون. وهي أمسية تم فيها أيضا تكريم هذا الكاتب الذي عاصر أهم أعلام الصحافة والثقافة
حوار مع الشاعر الأعشى بعد 14 قرنا من رحيله
عاد الشاعر العربي ميمون بن قيس الملقب بـ«الأعشى» بعد أكثر من أربعة عشر قرنا من رحيله، إلى الواجهة، ليكون الشخصية الشعرية والمسرحية والنقدية لمهرجان سوق عكاظ الثقافي والتراثي في دورته السنوية للعام الحالي، التي ستنطلق في شهر سبتمبر (أيلول) المقبل. وقد كان هذا الشاعر الذي عرفته الجزيرة العربية أحد
ثورة «اللوتس» وزيارات «الدعاة» إلى مصر
شكلت الثورة المصرية مادة دسمة للكتاب والصحافيين والباحثين، حيث تناولها كل كاتب برؤيته، كما هي لدى الكاتب والشاعر والإعلامي السعودي عبد الرحمن بن سليمان الطريري، الذي أصدر كتابا بعنوان «موسم الهجرة إلى كايرو»، عن دار «كنوز» للنشر والتوزيع. و«كايرو» هو الاسم الأجنبي للقاهرة، واختاره المؤلف لإعطاء مسحة
ملتقى «سين» الثقافي يختتم دورته الثانية بالشعر والنقد والفن
اختتمت الجمعة الماضي، في مقر جمعية الثقافة والفنون بجدة، فعاليات ملتقى «سين» الثقافي في دورته الثانية، وهي مبادرة شبابية أطلقها مجموعة من الأدباء والمثقفين السعوديين العام الماضي في جدة، وتهتم بتنمية الحس الجمالي، وإيجاد فضاء للأصوات الشبابية، وتقديم الدعم للمبدعين المحليين. وقد حفل برنامج ملتقى
مواضيع نشرت سابقا
سافرة جميل حافظ: جيلنا بنى للعراق مكانته الثقافية المعروفة
عودة إلى الكلاسيكية من بوابات الحداثة
أحلام الأسد الأب وكوابيس الابن
الحقيبة الثقافية
الشيخ محمد بن عبد الوهاب آمن بالحوار بالتي هي أحسن ودعا إلى صيانة حقوق المرأة
منزل الفنان الراحل زكي ناصيف يتحول إلى متحف
«العلاج بالفن» اتجاه جديد في العالم العربي
الحقيبة الثقافية
الروائيون الشباب يهيمنون على قائمة «بوكر» القصيرة
رحيل فهد الأسدي.. سارد الأهوار الحزين